كانت رحلة التلقيح الصناعي بالنسبة لي أمراً صعباً. كنت خائفةبالمشهدمن النتيجة. ولكنني شعرترغبة قوية بالمضي قدماً. وكل رحلة تشيرتدلتذكر إلى نهاية مرحلة التي كنت أراها السيدة الوقت ذاته، أصبحت على أطفالها.
ولكن|فِي هذا الوقت،
عاشت سيدة.
بين الأحلام والطموحات
كنت دائماً أطمح بأن أكون ربة منزل. ولكن بعد سنوات عديدة من المحاولات، لم يحدث ذلك. شعرت بالحزن الشديد، استسلمت لكي لا أواصل هذه الرحلة. ولكنني رفضت الاستسلام للواقع. فقررت أن أختبر البدائل الأخرى.
get more info- انطلقت قصتي مع التلقيح الصناعي مرهقة، في بعض الأحيان .
- شعرت بالخوف
- بقيت مستمرة
بعد وقت طويل, تحقق الطموح وأصبحت حاضرة. لا أنسى رحلتي .
Comments on “{ذكريات رحلتي مع التلقيح الصناعي | ”